If you are an admin of Holy Spirit Church, log in to make edits below, and your changes will appear on this shareable page
دعوة للعيش في ملء مشيئة الله
Summary
في هذا الصباح، نتأمل في دعوة الله لنا للعيش في ملء مشيئته، مستلهمين من حياة دانيال الذي كان أمينًا لله في كل الظروف. دانيال، الذي عاش في زمن مليء بالتحديات، لم يتنازل عن إيمانه رغم كل الصعوبات. كان يعرف إلهه معرفة شخصية، وهذا ما جعله قويًا وثابتًا في وجه الممالك العظيمة. نحن مدعوون اليوم لنعرف الله بنفس الطريقة، ليس فقط من خلال المعرفة النظرية، بل من خلال علاقة حية وشخصية معه.
نحن نعيش في زمن مليء بالتحديات والاضطرابات، ومن السهل أن ننشغل بالأحداث من حولنا. لكن الرب يدعونا لنكون مثل مريم التي جلست عند قدمي يسوع، مستمعة لكلماته، غير منشغلة بالأمور الدنيوية. الرب يريدنا أن نلقي كل همومنا عليه، لأنه يعتني بنا. نحن مدعوون لنكون شعبًا يعرف إلهه، شعبًا يقف ويعمل في هذا الزمن، شعبًا يضيء كضياء الجلد.
الرب يدعونا لنكون في ملء مشيئته، وأن نطلب ملكوته أولاً. عندما نكون في مشيئة الرب، نكون في أمان، حتى وإن لم نكن نعرف كل شيء عن المستقبل. الرب يريدنا أن نصلي من أجل الأمم والشعوب، وأن نكون جزءًا من خطته العظيمة. نحن مدعوون لنكون مثل دانيال، نصلي ونطلب من الرب أن يفتح عيوننا لنرى مقاصده في هذا الزمن.
Key Takeaways:
- معرفة الله الشخصية: دانيال كان يعرف إلهه معرفة شخصية، وهذا ما جعله قويًا وثابتًا في وجه التحديات. نحن مدعوون لنعرف الله بنفس الطريقة، ليس فقط من خلال المعرفة النظرية، بل من خلال علاقة حية وشخصية معه. [03:21]
- التركيز على يسوع: مثل مريم التي جلست عند قدمي يسوع، نحن مدعوون للتركيز على الرب وعدم الانشغال بالأمور الدنيوية. الرب يريدنا أن نلقي كل همومنا عليه، لأنه يعتني بنا. [12:55]
- العيش في ملء مشيئة الله: الخداع ليس فقط في إساءة فهم الحق، بل في عدم العيش في مشيئة الله. نحن مدعوون لنكون في ملء مشيئته، وأن نطلب ملكوته أولاً. [09:29]
- الصلاة من أجل الأمم: الرب يدعونا لنصلي من أجل الأمم والشعوب، وأن نكون جزءًا من خطته العظيمة. نحن مدعوون لنكون مثل دانيال، نصلي ونطلب من الرب أن يفتح عيوننا لنرى مقاصده في هذا الزمن. [28:05]
- الثقة في الرب: حتى وإن لم نكن نعرف كل شيء عن المستقبل، الرب يريدنا أن نثق فيه. عندما نكون في مشيئة الرب، نكون في أمان. [32:13]
Youtube Chapters:
[00:00] - Welcome [01:25] - دعوة للتواضع والصلاة [02:08] - دانيال كنموذج للأمانة [03:21] - معرفة الله الشخصية [09:29] - التركيز على يسوع [12:55] - عدم الانشغال بالأمور الدنيوية [16:17] - أهمية الصلاة في الأوقات الصعبة [19:52] - الوقوف في هذا الزمن [28:05] - الصلاة من أجل الأمم [32:13] - الثقة في الرب [40:27] - عدم الانشغال بالاحتياجات المادية [43:33] - الاقتراب من يسوع [46:49] - دعوة للتركيز على يسوع [52:37] - أهمية الصلاة والعبادة [55:09] - دعوة للتوبة والاقتراب من الله [56:55] - الختام والترنيم
#### Observation Questions 1. كيف أظهر دانيال أمانته لله في مواجهة التحديات والممالك العظيمة؟ [02:08] 2. ما هو الفرق بين موقف مريم ومرثى عندما كان يسوع في بيتهما؟ [09:29] 3. كيف يدعونا الرب للتعامل مع همومنا واهتماماتنا اليومية؟ [12:55]
---
#### Interpretation Questions 1. كيف يمكن أن تؤثر المعرفة الشخصية بالله على قوة وثبات المؤمن في مواجهة التحديات؟ [03:21] 2. لماذا يعتبر التركيز على يسوع وعدم الانشغال بالأمور الدنيوية أمرًا مهمًا في حياة المؤمن؟ [09:29] 3. كيف يمكن أن يكون العيش في ملء مشيئة الله حماية لنا حتى وإن لم نكن نعرف كل شيء عن المستقبل؟ [32:13]
---
#### Application Questions 1. هل هناك علاقة شخصية مع الله تحتاج إلى تعزيزها في حياتك؟ كيف يمكنك العمل على ذلك هذا الأسبوع؟ [03:21] 2. ما هي الأمور الدنيوية التي تشغلك عن التركيز على يسوع؟ كيف يمكنك تقليل هذه الانشغالات؟ [12:55] 3. كيف يمكنك أن تكون جزءًا من خطة الله العظيمة من خلال الصلاة من أجل الأمم والشعوب؟ [28:05] 4. هل هناك هموم أو مخاوف تحتاج إلى إلقائها على الرب؟ ما هي الخطوات التي يمكنك اتخاذها للقيام بذلك؟ [12:55] 5. كيف يمكنك أن تثق في الرب حتى وإن لم تكن تعرف كل شيء عن المستقبل؟ [32:13] 6. ما هي الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتكون في ملء مشيئة الله وتطلب ملكوته أولاً؟ [09:29] 7. هل هناك شخص في حياتك يمكنك مساعدته ليعرف الله بشكل أعمق؟ كيف يمكنك البدء في ذلك هذا الأسبوع؟
Devotional
I'm ready to provide the 5-day devotional based on the steps outlined. Here it is:
Day 1: معرفة الله الشخصية الوصف: دانيال كان يعرف إلهه معرفة شخصية، وهذا ما جعله قويًا وثابتًا في وجه التحديات. نحن مدعوون لنعرف الله بنفس الطريقة، ليس فقط من خلال المعرفة النظرية، بل من خلال علاقة حية وشخصية معه. هذه العلاقة تتطلب منا أن نخصص وقتًا يوميًا للتواصل مع الله من خلال الصلاة وقراءة الكتاب المقدس. عندما نعرف الله بشكل شخصي، نصبح قادرين على مواجهة التحديات بثقة وإيمان. [03:21]
تأمل: هل لديك وقت مخصص يوميًا للتواصل مع الله؟ كيف يمكنك تعزيز علاقتك الشخصية معه اليوم؟
Day 2: التركيز على يسوع الوصف: مثل مريم التي جلست عند قدمي يسوع، نحن مدعوون للتركيز على الرب وعدم الانشغال بالأمور الدنيوية. الرب يريدنا أن نلقي كل همومنا عليه، لأنه يعتني بنا. في عالم مليء بالضغوطات والاهتمامات، من السهل أن نفقد التركيز على ما هو مهم حقًا. لكن عندما نضع يسوع في مركز حياتنا، نجد السلام والراحة. [12:55]
تأمل: ما هي الأمور الدنيوية التي تشتت انتباهك عن يسوع؟ كيف يمكنك إعادة توجيه تركيزك عليه اليوم؟
Day 3: العيش في ملء مشيئة الله الوصف: الخداع ليس فقط في إساءة فهم الحق، بل في عدم العيش في مشيئة الله. نحن مدعوون لنكون في ملء مشيئته، وأن نطلب ملكوته أولاً. عندما نكون في مشيئة الرب، نكون في أمان، حتى وإن لم نكن نعرف كل شيء عن المستقبل. الرب يريدنا أن نصلي من أجل الأمم والشعوب، وأن نكون جزءًا من خطته العظيمة. [09:29]
تأمل: هل تسعى لعيش حياتك في ملء مشيئة الله؟ ما هو الشيء الذي يمكنك تغييره اليوم لتكون أكثر توافقًا مع مشيئته؟
Day 4: الصلاة من أجل الأمم الوصف: الرب يدعونا لنصلي من أجل الأمم والشعوب، وأن نكون جزءًا من خطته العظيمة. نحن مدعوون لنكون مثل دانيال، نصلي ونطلب من الرب أن يفتح عيوننا لنرى مقاصده في هذا الزمن. الصلاة ليست فقط لأجل احتياجاتنا الشخصية، بل هي أيضًا لأجل العالم من حولنا. [28:05]
تأمل: هل تصلي من أجل الأمم والشعوب؟ كيف يمكنك أن تكون جزءًا من خطة الله العظيمة من خلال الصلاة اليوم؟
Day 5: الثقة في الرب الوصف: حتى وإن لم نكن نعرف كل شيء عن المستقبل، الرب يريدنا أن نثق فيه. عندما نكون في مشيئة الرب، نكون في أمان. الثقة في الرب تعني أن نؤمن بأنه يعتني بنا ويقودنا في كل خطوة. في الأوقات الصعبة، يمكن أن تكون الثقة في الرب مصدرًا للقوة والطمأنينة. [32:13]
تأمل: ما هي المخاوف التي تمنعك من الثقة الكاملة في الرب؟ كيف يمكنك أن تسلم هذه المخاوف له اليوم؟
Quotes
1. "دانيال الرب عطاه رسالة كتير هامة أو رسائل هامة للأيام الأخيرة يلي الأيام الأخيرة هي من وقت مجيء المسيح إلى الآن ويمكن سمعتوا هذا التعبير من الأسيس أنه نحن في آخر الأيام الأخيرة لأن الأيام الأخيرة بلشت من وقت يسوع. ودانيال الرب أعطاه رسائل هامة للأيام تبعنا وحتى الأيام الأقبل ووقات كنت أستغرب أنه ليش الرب قال لدانيال أنه هيدا الأشياء ما رح تصير في وقتك اختم السفر وليش يا رب أعطيت هيدا الرسالة لدانيال قديه هيدا الزلمة كان أمين مع الرب وتحدى أعظم ممالك العالم في هيدا الوقت الممالك اللي كانت مليانة كان كلها سحر وعرافة وقف قدامها مش بقوته لكن لأنه كان عنده التزام بالرب رائع جدا." [00:03:21](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
2. "كثير مهم أن تكون تسمع من الرب في أحد الأشخاص الكتاب المعروفين اسمه ريك جوينر في كتاب اسمه كتاب الحصاد يقول هذه الكلمات حابب أريها بسرعة يقول الخداع ليس مجرد إساءة فهم الحق بل هو ألا نكون في مشيئته أن أنت ما تكون في مشيئة الرب هو هذا الخداع بحد ذاته فهذا الخداع فأنت اليوم قول للرب يا رب خليني في ملء مشيئتك أمين يسوع كان يقول طعامي أن أفعل مشيئة الذي أرسلني بكفي يقول حتى لو أنه لنا رؤية ومعرفة دقيقة بالأوقات والأزمنة نعرف كل شيء وشو رح يصير هلأ وشو رح يصير بعدين إن لم نكن في مشيئة الرب فنحن في مشكلة خطيرة." [00:06:35](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
3. "هل أنت مرتبك؟ هل مشغول بالأحداث؟ ماذا يحدث؟ ماذا سيحدث؟ إنه سهل جدا نرتبك نتشوش ننشغل نرتبك نتشوش نتشوش أنا أكثر شيء أهمه الآن هو الكتب أكثر شيء في البيت أكثر شيء في البيت أكثر شيء في البيت يمكن أن يكون هناك أشخاص مشغولين بالمقدوس يا الله عملنا المقدوس لكن هناك أشخاص جاءوه جابولا. لقد وجدت أنك مرتبك هيا نرتبك وإن كنت مرتبك تذهب إلى الرب وتقول له أنا مرتبك مشغلت يمكن أن تنشغل بالأحداث ويمكن أن تنشغل بأمورك الخاصة هيا نرتبك هل تفق معي؟ كلنا نرتبك كلنا نهتم لذلك كلمة الرب تقول ملقيين كل همكم عليه لأنه هو يعني الرب يعطينا الحل بس نرتبك نهتم شو بنعمل؟ بنكب الهم على الرب لأنه هو يعتني." [00:11:01](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
4. "لا ترتبك ولا تنشغل مرثى مرثى أنتي تهتمين تضطربين هالقد شغل البيت كان آخذ اهتمام مرثى اهتمامه اضطراب شو هالاضطراب هيدا يعني عم بتحضر أكل بس كأنه الرب كمان عارف أنه بيك يتحضر مرثى واحنا بيشتريلوك اليوم اللي احنا رح نسمع هيدا الرسالة وعم بيقول لإلنا ما تهتم ما تضطرب الشعب الذين يعرفون إلههم في هذا الزمن هني اللي رح يكونوا وقفين وهني اللي رح يكونوا صمدين وهني اللي رح يكونوا عم بيساعدوا كثيرين حولهم الشعب اللي بيعرف يسوع مش اللي بيسمع عنه وبيعرف عنه بيعرفه شخصيا." [00:17:16](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
5. "هذا الشعب الموجود هنا وكل شخص مؤمن بالرب يسوع يكون يعرف من هو إلهه الذي يسيطر على الأحداث الذي يمسك كل الأمور في قلوب الملوك في يد ملك الملوك هو الذي يحرك مجرى الأحداث وكنيسته عندما تقف وتعرف مقاصده هي التي تقف وتكون آشعة وشايفة وتعلن أنه ليكن نور فكان نور ليكن نور مرثى مرثى أنت تحتمين وفيك لو أنت خايف ومضطرب وألان في هذا الزمن خذ هذه الكلمات لألك رب يقول لك لا تضطرب لا تهتم لا ترتبك." [00:18:46](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
6. "كبرياء الأردن يعني المعنى أنه لو كنت أنت في الأيام العادية نايم كيف رح تقف قدام كبرياء الأردن؟ إن مشيت مع المشاة فأتعبوك كيف رح تركض مع الخيل؟ كيف رح تسبق الخيل؟ فهمين المعنى؟ يعني إذا مع المشيين تعبت إيش رح تعمل مع اللي عم يركضوا؟ فالرب كان بيعدك ويعدك مين اللي قطعت لوقت مثل هذا؟ عن جد إنت توقف في هيدا الوقت وتعرف الرب لأنه إنت أوردي عارفه ملتصق فيه وتسمع الرب شو بيقول لإلك وتعلنه وتقوله كنا بنسمع رسالة لأحد قبل الماضي تنبأ أعلن كلمة الرب قول كلمة الرب على الأحداث ما تكون متفرج على الأحداث فوت في قلب الأحداث وقول لي يكون نور ولما تقول لي يكون نور دغر بيكون نور الشعب اللي بيعرف الرب هو يلي رح يقف في هذا الزمن." [00:21:56](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
7. "اليوم من كنيسة يسوع نحن نحن كنيسته نحن عروسته اللي رح نكون عم نوقف في هذا الزمن أو وقفين مش رح نوقف المفروض نكون وقفين في هذا الزمن ورفعين أيدينا عم نصلي عم نصلي الفاهمون هنا اللي حيضوه اللي فاهمون فاهمين وعارفين مين هو الرب هاللويا الفاهمون يضيئون دانيال عشرة وعدد 12 دانيال في هذا الزمن كان عم بيصلي." [00:25:00](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
8. "الرهب يقول له نحن بهالفترة عم نصلي من أجل مصر وعم نعمل فتطلع فيه الرهب يقول له ما يكون فكرك ديق عم بتصلي بس من أجل مصر قل له الأرض هي مراسنا أنت تصلي من أجل الأمم والشعوب أقعد تصلي بس كرمال لبنان ربي أم فاتح الرؤية قدامك ويقلك صلي من أجل الشعوب من حولك صلي من أجل العراق، سوريا، إيران، تركيا، لبنان المناطق اللي احنا عايشين فيها صلي صلي صلي يقول مزمور الثاني اسألني فأعطيك الأمم مش بس بلدك." [00:28:05](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
9. "تبارك شعب ايران في هذا الزمن صلي لهم كل الشعوب اللي حواليك افتح عيونهم انه يحتاجوا الى يسوع الرب عم يعمل اشي رائعة في كل الامم عم بيهز الامور لكي يأتي مشته الامم وكنيسته واعية وهي غير منشغلة وغير مرتبكة بامور كثيرة هي عم تعمل مثل مريم يلي حركت قلب يسوع تعرفوا مريم ومرثى حينما مات لعازر في الحدث ما بدنا نفتح ونقريها بس يسوع لما شاف مريم تحرك قلبه لانه مريم كانت في شي بقلبها في علاقة حية مع يسوع واما مريم اختارت النصيب الصالح الذي لا ما في شي رح يقدر ينزع منك يسوع ما تخلي شي ينزع منك يسوع امين ما تخلي شي يخليك مرتبك ومنشغل ومضطرب بالامور الاحداث احضر اخبار ولكن انشغل بيسوع." [00:32:13](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
10. "اطرح كل ثقل والخطيئة المحيطة بكل سهولة والمحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا نعم نعم نعم اشذبني أنا قاسق وأنا وأنت عم تقول رب اشذبني نحوك الراب بيفك كل قيودك باسم الراب يسوع يفكك تنكسر في محضر الراب الآن نعم مريم اختارت النصيب الصالح." [00:50:24](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
Only admins of of Holy Spirit Church can edit their clips
1. "دانيال الرب عطاه رسالة كتير هامة أو رسائل هامة للأيام الأخيرة يلي الأيام الأخيرة هي من وقت مجيء المسيح إلى الآن ويمكن سمعتوا هذا التعبير من الأسيس أنه نحن في آخر الأيام الأخيرة لأن الأيام الأخيرة بلشت من وقت يسوع. ودانيال الرب أعطاه رسائل هامة للأيام تبعنا وحتى الأيام الأقبل ووقات كنت أستغرب أنه ليش الرب قال لدانيال أنه هيدا الأشياء ما رح تصير في وقتك اختم السفر وليش يا رب أعطيت هيدا الرسالة لدانيال قديه هيدا الزلمة كان أمين مع الرب وتحدى أعظم ممالك العالم في هيدا الوقت الممالك اللي كانت مليانة كان كلها سحر وعرافة وقف قدامها مش بقوته لكن لأنه كان عنده التزام بالرب رائع جدا." [00:03:21](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
2. "كثير مهم أن تكون تسمع من الرب في أحد الأشخاص الكتاب المعروفين اسمه ريك جوينر في كتاب اسمه كتاب الحصاد يقول هذه الكلمات حابب أريها بسرعة يقول الخداع ليس مجرد إساءة فهم الحق بل هو ألا نكون في مشيئته أن أنت ما تكون في مشيئة الرب هو هذا الخداع بحد ذاته فهذا الخداع فأنت اليوم قول للرب يا رب خليني في ملء مشيئتك أمين يسوع كان يقول طعامي أن أفعل مشيئة الذي أرسلني بكفي يقول حتى لو أنه لنا رؤية ومعرفة دقيقة بالأوقات والأزمنة نعرف كل شيء وشو رح يصير هلأ وشو رح يصير بعدين إن لم نكن في مشيئة الرب فنحن في مشكلة خطيرة." [00:06:35](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
3. "هل أنت مرتبك؟ هل مشغول بالأحداث؟ ماذا يحدث؟ ماذا سيحدث؟ إنه سهل جدا نرتبك نتشوش ننشغل نرتبك نتشوش نتشوش أنا أكثر شيء أهمه الآن هو الكتب أكثر شيء في البيت أكثر شيء في البيت أكثر شيء في البيت يمكن أن يكون هناك أشخاص مشغولين بالمقدوس يا الله عملنا المقدوس لكن هناك أشخاص جاءوه جابولا. لقد وجدت أنك مرتبك هيا نرتبك وإن كنت مرتبك تذهب إلى الرب وتقول له أنا مرتبك مشغلت يمكن أن تنشغل بالأحداث ويمكن أن تنشغل بأمورك الخاصة هيا نرتبك هل تفق معي؟ كلنا نرتبك كلنا نهتم لذلك كلمة الرب تقول ملقيين كل همكم عليه لأنه هو يعني الرب يعطينا الحل بس نرتبك نهتم شو بنعمل؟ بنكب الهم على الرب لأنه هو يعتني." [00:11:01](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
4. "لا ترتبك ولا تنشغل مرثى مرثى أنتي تهتمين تضطربين هالقد شغل البيت كان آخذ اهتمام مرثى اهتمامه اضطراب شو هالاضطراب هيدا يعني عم بتحضر أكل بس كأنه الرب كمان عارف أنه بيك يتحضر مرثى واحنا بيشتريلوك اليوم اللي احنا رح نسمع هيدا الرسالة وعم بيقول لإلنا ما تهتم ما تضطرب الشعب الذين يعرفون إلههم في هذا الزمن هني اللي رح يكونوا وقفين وهني اللي رح يكونوا صمدين وهني اللي رح يكونوا عم بيساعدوا كثيرين حولهم الشعب اللي بيعرف يسوع مش اللي بيسمع عنه وبيعرف عنه بيعرفه شخصيا." [00:17:16](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
5. "هذا الشعب الموجود هنا وكل شخص مؤمن بالرب يسوع يكون يعرف من هو إلهه الذي يسيطر على الأحداث الذي يمسك كل الأمور في قلوب الملوك في يد ملك الملوك هو الذي يحرك مجرى الأحداث وكنيسته عندما تقف وتعرف مقاصده هي التي تقف وتكون آشعة وشايفة وتعلن أنه ليكن نور فكان نور ليكن نور مرثى مرثى أنت تحتمين وفيك لو أنت خايف ومضطرب وألان في هذا الزمن خذ هذه الكلمات لألك رب يقول لك لا تضطرب لا تهتم لا ترتبك." [00:18:46](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
6. "كبرياء الأردن يعني المعنى أنه لو كنت أنت في الأيام العادية نايم كيف رح تقف قدام كبرياء الأردن؟ إن مشيت مع المشاة فأتعبوك كيف رح تركض مع الخيل؟ كيف رح تسبق الخيل؟ فهمين المعنى؟ يعني إذا مع المشيين تعبت إيش رح تعمل مع اللي عم يركضوا؟ فالرب كان بيعدك ويعدك مين اللي قطعت لوقت مثل هذا؟ عن جد إنت توقف في هيدا الوقت وتعرف الرب لأنه إنت أوردي عارفه ملتصق فيه وتسمع الرب شو بيقول لإلك وتعلنه وتقوله كنا بنسمع رسالة لأحد قبل الماضي تنبأ أعلن كلمة الرب قول كلمة الرب على الأحداث ما تكون متفرج على الأحداث فوت في قلب الأحداث وقول لي يكون نور ولما تقول لي يكون نور دغر بيكون نور الشعب اللي بيعرف الرب هو يلي رح يقف في هذا الزمن." [00:21:56](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
7. "اليوم من كنيسة يسوع نحن نحن كنيسته نحن عروسته اللي رح نكون عم نوقف في هذا الزمن أو وقفين مش رح نوقف المفروض نكون وقفين في هذا الزمن ورفعين أيدينا عم نصلي عم نصلي الفاهمون هنا اللي حيضوه اللي فاهمون فاهمين وعارفين مين هو الرب هاللويا الفاهمون يضيئون دانيال عشرة وعدد 12 دانيال في هذا الزمن كان عم بيصلي." [00:25:00](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
8. "الرهب يقول له نحن بهالفترة عم نصلي من أجل مصر وعم نعمل فتطلع فيه الرهب يقول له ما يكون فكرك ديق عم بتصلي بس من أجل مصر قل له الأرض هي مراسنا أنت تصلي من أجل الأمم والشعوب أقعد تصلي بس كرمال لبنان ربي أم فاتح الرؤية قدامك ويقلك صلي من أجل الشعوب من حولك صلي من أجل العراق، سوريا، إيران، تركيا، لبنان المناطق اللي احنا عايشين فيها صلي صلي صلي يقول مزمور الثاني اسألني فأعطيك الأمم مش بس بلدك." [00:28:05](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
9. "تبارك شعب ايران في هذا الزمن صلي لهم كل الشعوب اللي حواليك افتح عيونهم انه يحتاجوا الى يسوع الرب عم يعمل اشي رائعة في كل الامم عم بيهز الامور لكي يأتي مشته الامم وكنيسته واعية وهي غير منشغلة وغير مرتبكة بامور كثيرة هي عم تعمل مثل مريم يلي حركت قلب يسوع تعرفوا مريم ومرثى حينما مات لعازر في الحدث ما بدنا نفتح ونقريها بس يسوع لما شاف مريم تحرك قلبه لانه مريم كانت في شي بقلبها في علاقة حية مع يسوع واما مريم اختارت النصيب الصالح الذي لا ما في شي رح يقدر ينزع منك يسوع ما تخلي شي ينزع منك يسوع امين ما تخلي شي يخليك مرتبك ومنشغل ومضطرب بالامور الاحداث احضر اخبار ولكن انشغل بيسوع." [00:32:13](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
10. "اطرح كل ثقل والخطيئة المحيطة بكل سهولة والمحاضر بالصبر في الجهاد الموضوع أمامنا نعم نعم نعم اشذبني أنا قاسق وأنا وأنت عم تقول رب اشذبني نحوك الراب بيفك كل قيودك باسم الراب يسوع يفكك تنكسر في محضر الراب الآن نعم مريم اختارت النصيب الصالح." [00:50:24](60 seconds)(Download raw clip | Download cropped clip)
تقول كلمة الرب أنه إذا تواضع شعبي الذين دعي إسمي عليهم وصلوا وطلبوا وجهي وراجعوا عن طرقهم الرضية فأني أسمع من السماء وأغفر خطياتهم وأبرئ أمين.
هذه كلمات الرب الحقيقية.
هاللويا هاللويا. تعالوا نغمض عينينا بلحظات وأطلب من الروح القدس أن يكون يتكلم لألنا بهذا الصباح. أقول له: أحكي معي يا رب اليوم، أعطيني كلمة من عندك. أقول له: ألمس ذهني، ألمس فكري، ألمس قلبي. أعلن حضورك في هذا المكان، حضور يسوع، حضور يسوع، البداية والنهاية، الأول والآخر، الكائن والذي كان والذي يأتي، أمس واليوم وإلى الأبد، الآب والابن والروح القدس، إله حي في وسطنا.
باسم الرب يسوع آمين.
آمين. مبسطين أنه هالفترة عم نكون موجودين معكن، تقريبا نحن صارنا عشر عشر سنين بصور. طبعا كنا نحب نشوفكن أكتر بغير أوقات. نشكر الرب على كل شيء.
حاب شارك معكن هكمن سفر دانيال، صح 11 وعدد 32. دانيال الرب عطاه رسالة كتير هامة أو رسائل هامة للأيام الأخيرة. يلي الأيام الأخيرة هي من وقت مجيء المسيح إلى الآن. ويمكن سمعتوا هذا التعبير من الأسيس أنه نحن في آخر الأيام الأخيرة، لأن الأيام الأخيرة بلشت من وقت يسوع.
ودانيال الرب أعطاه رسائل هامة للأيام تبعنا وحتى الأيام الأقبل. ووقات كنت أستغرب أنه ليش الرب قال لدانيال أنه هيدا الأشياء ما رح تصير في وقتك، اختم السفر. وليش يا رب أعطيت هيدا الرسالة لدانيال؟ قديه هيدا الزلمة كان أمين مع الرب وتحدى أعظم ممالك العالم في هيدا الوقت. الممالك اللي كانت مليانة كان كلها سحر وعرافة. وقف قدامها مش بقوته، لكن لأنه كان عنده التزام بالرب رائع جدا.
أنا كتير بحبه لدانيال لأنه من وقت ما اتاخد يعتبر أسير، ترك أهله بيته وما كان عنده عيلة. كان نزع عنه أنه يكون عنده عيلة، بس كان أمين مع الرب. ما عادي يبكي دانيال: يا الله، ما رح كن عنده عيلة وما رح أتجوز، بس كان ملتزم بحياته مع الرب وأمين.
وتحدى كل الممالك يلي كان موجود من خلاله أربع ممالك. ولكن نشوف أمانة أنتوا منه هو صغير. شو قال؟ وأما دانيال فجعل في قلبه أن لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه. وفي آخر أيامه لم يساوم حتى وقت ما كبوه بجب الأسود. كان هيك ملتزم مع الرب، والرب عطاه الرسائل الهامة اللي لهلا نحن عم نقريها.
بيحكي دانيال بالصحة الحداش وعادة 32 يقول: والمتعدون على العهد يغويهم بالتملقات. يعني بالكلام المعصول يجرب هيك يخدعهم. يقولوا: أما الشعب الذين يعرفون إلههم فيكونوا ويعملون. الشعب يلي بيعرفوا مين إلههم في هذا الزمن هن اللي رح يكونوا وقفين وصمدين.
أمين. يلي بيعرفوه المعرفة الحقيقية، مش بيعرف عنه. مشلا يجرب أن يقول أنه أنا أعرف كل شيء، لكن هناك معرفة شخصية بالآب والابن والروح القدس كما تقول الكلمة: شركة الروح القدس.
في هذه الأيام، كثير مهم أن تكون تسمع من الرب. في أحد الأشخاص الكتاب المعروفين اسمه ريك جوينر، في كتاب اسمه كتاب الحصاد، يقول هذه الكلمات حابب أريها بسرعة. يقول: الخداع ليس مجرد إساءة فهم الحق، بل هو ألا نكون في مشيئته. أن أنت ما تكون في مشيئة الرب هو هذا الخداع بحد ذاته.
فهذا الخداع، فأنت اليوم قول للرب: يا رب، خليني في ملء مشيئتك. أمين. يسوع كان يقول: طعامي أن أفعل مشيئة الذي أرسلني. بكفي يقول: حتى لو أنه لنا رؤية ومعرفة دقيقة بالأوقات والأزمنة، نعرف كل شيء وشو رح يصير هلأ وشو رح يصير بعدين، إن لم نكن في مشيئة الرب، فنحن في مشكلة خطيرة.
نطلب الرب لا لكي نعرف ما ينبغي أن نعرف، نطلب الرب مش تنعرف شو رح يصير، بل نطلبه لأنه هو ما ينبغي أن نفعل. أنه هو نفسه فلك خلاصنا. إن كل المعرفة والاستنتاج عن هرمجدون لن تنفعنا شيئا إذا أتت علينا ونحن نمارس حياتنا دون التعبير إنتفات لمقاصد الرب في الأيام الآتية.
هو عم بيقول هم بالأيام الآتية، لأنه هيدا الكتاب اتكتب بآخر التمانينات بأول التسعينات، بس نحن فينا نقول في الأيام الحالية في هذا الزمن. لن يهم كثيرا ماذا نعرف بل من نعرف. لن يهم كثيرا ماذا نعرف، مش شو اللي أنت بتعرفه من كلمة الرب، بل مين بتعرف. هل بتعرف الرب؟
الشعب الذين يعرفون إلههم هن اللي رح يكونوا أقوياء وهن اللي هيعملوا يشتغلوا في هذا الزمن. وهل نعرفه بشكل صحيح أم لا؟ وكما يحردنا الرب نفسه، علينا أن لا نجهل علامات الأزمنة. كثير ننتبه على العلامات تبع الزمن اللي نحن عايشين فيه، لكن الأهم جدا أن نعرف ذاك الذي له السيطرة على كل الأمور وأن نوجد عاملين في مشيئته.
أعرف الرب، يلصق فيهن.
عود للساحة العاشر. كلنا نعرف قصة مارثا وماريا. يقول هذا في لغة عشرة أربعين أو نقرأ من عدد 38.
وفيما هم سائرون، دخل قرية فقبلته امرأة اسمها مارثا في بيتها. من عزم له يسوع. مارثا هكذا، وكانت لهذه أخت تدعى مريم، التي جلست عند قدمي يسوع وكانت تسمع كلامه.
من عزم له يسوع، ومن كانت تسمعه كانت تقعد عند إجره. غريبة قليلا، الذي عزمه المفروض أن يرحب فيه ويعطيه الأهمية هو الذي كان مجهول عنه.
التي جلست عند قدمي يسوع وكانت تسمع كلامه. وأما مارثا التي عزمته ليسوع، فكانت مرتبكة في خدمة كثيرة.
هل أنت مرتبك؟ هل مشغول بالأحداث؟ ماذا يحدث؟ ماذا سيحدث؟ إنه سهل جدا نرتبك، نتشوش، ننشغل.
نرتبك، نتشوش. أنا أكثر شيء أهمه الآن هو الكتب. أكثر شيء في البيت، أكثر شيء في البيت. يمكن أن يكون هناك أشخاص مشغولين بالمقدوس. يا الله، عملنا المقدوس، لكن هناك أشخاص جاءوه.
جاءوا. لقد وجدت أنك مرتبك. هيا نرتبك. وإن كنت مرتبك، تذهب إلى الرب وتقول له: أنا مرتبك.
مشغلت. يمكن أن تنشغل بالأحداث ويمكن أن تنشغل بأمورك الخاصة. هيا نرتبك. هل تفق معي؟ كلنا نرتبك، كلنا نهتم.
لذلك كلمة الرب تقول: ملقيين كل همكم عليه لأنه هو يعني الرب يعطينا الحل. بس نرتبك نهتم شو بنعمل؟ بنكب الهم على الرب لأنه هو يعتني.
تاني بنا الناس اللي جاية من جنوب، رب يعتني بنا، يهتم بنا في كل الأوقات. رب راعي فلا يعوزنا شيء.
وإن سرنا في وادي ظل الموت، لأنك أنت معي. مش لأنه هو معي. هكا قال داود: أنت معي. أنا بعرف أنه أنت معي.
مارثة كانت مرتبكة. دعيته ليسوع تيكون متواجد معهم بالبيت ويرحبوا فيه، بس انشغلت عنه.
ولكن بيذكر لؤى ويقول هيك: أنه كانت مريم عندها إخت، وهيدي الإخت كان اسمها مريم. ومريم لما فتنا على البيت، هي كانت قاعدة عند إجرين يسوع وكانت تسمع كلامه.
في عم تصغي، عم تسمع كلمة الرابي. بهذه الأيام شو عم بيقلك؟ وأما مارثة فكانت مرتبكة، مرتبكة في خيرها في خدمة كثيرة.
فوقفت وقالت: يا رب، أما تبالي بأن أختي قد تركتني أخدم وحدي؟ فهي مارثة فكرت لما رح تشتكي ليسوع. فهي هيك فكرت يعني أن يسوع رح يطلع بمريم، قلها: خلص مريم، سمعتك فيه، قوم يساعد أختك.
شوية هيك فكرت. شو قال يسوع؟ أجاب يسوع وقال لها: مارثة، مارثة. إيه، كانت هي مفكرة أنه رح يقول مريم، مريم، قوم يساعد أختك.
شو قال لها يسوع؟ مارثة، مارثة، أنت تهتمين. كانت هي مرتبكة. أنت تهتمين وتضطربين لأجل أمور كثيرة.
يمكن هذه الكلمة لأشخاص فينا اليوم مرتبك، مهتم بأمور كثيرة. تعم شارك مع أحبائنا. أحد الأشخاص من سور وعمقول هيك هيدا الكلمات أنه ممكن كتير نهتم شو صار بالبيت تبعنا.
أنا شخصيا ما بعرف شو صار بالبيت. ما في حدا قادر يروح المنطقة ويكون عم شورنا البناية. وكنت عم شارك، عم أقول كأنه ربي عم بيدربنا، يعلمنا أن ننظر إلى المدينة التي صانعها وبارئها.
الرب يمكن، يمكن الرب يعلمنا ما نتعلق بالأشياء والأشياء اللي تركينا. كلنا ببيوتنا عنا أشياء مهمة، مهيك؟ مش بس الكتب، فيه أشياء أكتر من الكتب.
حد يمكن يشتاق له الصوفة اللي كان بيقعد عليها. مثلما تتعلق بالأشياء الأرضية لأنه تعلق بي. تعلق بالرب. قل له: أنا بدي علمني أن أتعلق بيك.
أنتم عارفين؟ لما صار اللي صار من شي أكتر كام يوم؟ 23 يوم يمكن أو شي هيك؟ كان يوم الثانين لما بلش هيدا الشي. ويوم الأحد كنت عمقلهم بالكنيسة، كنت عمقلهم هيك. كل اللي قطع هيدا كان تدريب.
فطلعوا فيي هيك وقالولي: شو بك يا أسيس عم بت... أنه قلنا رسالة هيك فيها تشجيع. وكت كتير عم قولي اليوم يمكن ييجي أيام ما نقدر نجتمع بالكنيسة. مزبوط؟
نشكر الرب لأنه عم نجتمع هون كل يوم. لا ترتبك ولا تنشغل. مرثى، مرثى، أنتي تهتمين، تضطربين هالقد شغل البيت كان آخذ اهتمام مرثى.
اهتمامه اضطراب. شو هالاضطراب هيدا؟ يعني عم بتحضر أكل، بس كأنه الرب كمان عارف أنه بيك يتحضر مرثى. واحنا بيشتريلوك اليوم اللي احنا رح نسمع هيدا الرسالة وعم بيقول لإلنا: ما تهتم، ما تضطرب.
الشعب الذين يعرفون إلههم في هذا الزمن هني اللي رح يكونوا وقفين. وهني اللي رح يكونوا صمدين. وهني اللي رح يكونوا عم بيساعدوا كثيرين حولهم.
الشعب اللي بيعرف يسوع، مش اللي بيسمع عنه وبيعرف عنه، بيعرفه شخصيا. لأنه فيه كلمات كان بيقولها يسوع لما قالها للعزار الجاهلات. قالوله: افتح لنا يا سيد. شو قاللن؟ أنا ما بعرفكن.
كان عم بيشاركنا الأسيس ماجدي مبارح أنه مش لأنه هو ما بيعرفهم، لأنه هن ما عرفوه. ما كانوا بيعرفوه. ولكن الشعب يلي بيعرف الرب شو قال باليوم؟
هذا الشعب الموجود هنا، وكل شخص مؤمن بالرب يسوع، يكون يعرف من هو إلهه الذي يسيطر على الأحداث، الذي يمسك كل الأمور في قلوب الملوك.
في يد ملك الملوك هو الذي يحرك مجرى الأحداث. وكنيسته عندما تقف وتعرف مقاصده، هي التي تقف وتكون آشعة وشايفة وتعلن أنه ليكن نور. فكان نور.
وألان في هذا الزمن، خذ هذه الكلمات لألك. رب يقول لك: لا تضطرب، لا تهتم، لا ترتبك.
ووضح أنه مرثى كانت مرتبكة لأنه لوأ أو هو بيسرد هذا الحدث. لوأ كان طبيب، ما هيك بيسرد الحدث بدقة. مصبوط.
فبيقول كأنه شاف مرثى مرتبكة وعم يشرح وعم يكتب وشافوا الحدث اللي صار. وشافوا كيف مرثى راحت تشتكي مريم عندي يسوع. ويسوع يقلها: لا تهتمين، لا تضطربين لأجل أمور كثيرة.
ولكن الحاجة إلى من هو يسوع. أن تعرف يسوع، أن تلتصق بيسوع، أنه تقعد عند إجرين يسوع مثل مريم، أنه تحبه ليسوع، أنه تكسر قرورة الطيب عند يسوع.
إجرين يسوع ويمتلئ البيت من رائحة الطيب. ويقولوا: لماذا هذا الإطلاف؟ هيك في قلبهم. ويسوع يقول لهم: هذا مانه إطلاف.
هذه طبعا قصة مختلفة عن هاي. ويقولوا: لماذا هذا الإطلاف هيك في قلبهم؟ ويسوع يقول لهم: هذا مش إطلاف، اتركوها. هي عملت اليوم، تكفيني. عملت شي نبوي لإدام ما حدا عملوه.
أنك تعرف يسوع، تجلس عند إجرين يسوع في هذا الزمن. لوقت مثل هذا، لوقت مثل هذا. مثل ما مردخاي قال لأستير: يمكن في لوقت مثل هذا لهيدا الوقت الرب أقامك.
تأنتي توقفي عن شعبك. ويمكن لهذا الزمن الرب كان بيعلمنا. يمكن كل السنين.
من قد قد قد قد؟ هل نقف في هذا الزمن؟ سنتبه لأنك قد تقف في هذا الزمن. كون الرب.
أعتقد أنه أكثر من مرة سمعت الأسيس مجدي كان يقول هذه الآية: إن كنت مبتحا في أرض السلام، كيفكبرياء الأردن؟ يعني المعنى أنه لو كنت أنت في الأيام العادية نايم، كيف رح تقف قدام كبرياء الأردن؟
إن مشيت مع المشاة، فأتعبوك. كيف رح تركض مع الخيل؟ كيف رح تسبق الخيل؟ فهمين المعنى؟ يعني إذا مع المشيين تعبت، إيش رح تعمل مع اللي عم يركضوا؟
فالرب كان بيعدك ويعدك. مين اللي قطعت لوقت مثل هذا؟ عن جد إنت توقف في هيدا الوقت وتعرف الرب لأنه إنت أوردي عارفه ملتصق فيه.
وتسمع الرب شو بيقول لإلك وتعلنه وتقوله. كنا بنسمع رسالة لأحد قبل الماضي: تنبأ، أعلن كلمة الرب. قول كلمة الرب على الأحداث.
ما تكون متفرج على الأحداث. فوت في قلب الأحداث وقول: ليكن نور. ولما تقول: ليكن نور، دغر بيكون نور.
الشعب اللي بيعرف الرب هو يلي رح يقف في هذا الزمن. ويكفي دانيال بالإصحاح 12 وعدد 3 ويقول هيك: والفاهمون يضيئون كضياء الجلد، والذين ردوا كثرين إلى البر كالكواكب إلى أبد الدهور.
الفاهمون في هذا الزمن. دانيال عم يحكي في الزمن اللي كان عم يعطي فيه الرؤية. يلي فاهمين هن اللي رح يكونوا عم بيضاووا.
هن اللي رح يكونوا عم بيشاعوا. يكون متل ما بتقول الرسالة. لأنها ها هي الظلمة تغطي الأرض، والظلام الدامس الأمم.
أما عليك فيشق الرب عليك. على كنيسته الأمر مختلف. وبعدين شو بيكامل؟ يقول: أما عليك فيشق الرب ومجده عليك. فتسير الأمم في نورك، والملوك في ضياء إشراقك.
هل قد كنيست يسوع هتكون عم بتضوي فيها ضياء مشرقة كالشمس. هالقد لازم تكون عم بتشاع.
ومين كنيست يسوع؟ مين؟ شو نايمين؟ اليوم من كنيسة يسوع نحن، نحن كنيسته، نحن عروسته. اللي رح نكون عم نوقف في هذا الزمن أو وقفين.
مش رح نوقف. المفروض نكون وقفين في هذا الزمن ورفعين أيدينا عم نصلي. عم نصلي.
الفاهمون هنا اللي حيضوه. اللي فاهمون، فاهمين وعارفين مين هو الرب. هاللويا.
الفاهمون يضيئون. دانيال عشرة وعدد 12. دانيال في هذا الزمن كان عم بيصلي.
بيقول هيك: رح أقرم العدد الأول. دانيال عشرة في السنة الثالثة لكورش ملك فارس، كشف أمر لدانيال الذي سمي باسمه بلتشاسر. والأمر حق والجهاد عظيم.
وفهم الأمر وله معرفة الرؤية. في تلك الأيام أنا دانيال كنت نائحا ثلاثة أسابيع. أيام لم أكل طعاما شهيا، ولم يدخل في فمي لحم ولا خمر، ولم أدهن حتى تمت ثلاثة أسابيع.
وفي اليوم الرابع والعشرون من الشهر الأول، إذ كنت على جانب النهر العظيم، رفعت ونظرت إذ برج الله بسكتان في زيارة.
يقول في عدد سبعة: فرأيت أنا دانيال الرؤية وحدي، والرجال الذين معي لم يروا الرؤية. وبعدين الملاكية اللي إجا لدانيال يقول: فقال لي بعدد اتناش: لا تخف يا دانيال.
لا تخف يا دانيال. لا تخف يا دانيال. لأنه من اليوم الأول الذي فيه جعلت قلبك للفهم ولإزلال نفسك قدام إلهك، سمع كلامك. وأنا جئت لأجل الملاك جبرايل.
شو بيقول لدانيال؟ أنا جئت لأجل شو؟ يعني كلامك، صلاتك، زيارة ملائكية. لأن دانيال صلى، كان عم بيصلي من أجلك، من أجل شعبه.
حينما تصلي من أجل شعبك، السماء بتتحرك كلها. أمين؟ فلا تنشغل ولا ترتبك بأمورك الشخصية أو الأمور اللي عم بتصير حواليك. انشغل بأمور الرب.
انشغل بالأمور تبع بلدك أكثر. في مرة أحد الأشخاص اللي بعرفهم زار أحدهم الرهبان الأطخياء. هالقصة في مصر.
وكان عم بيقل له يعني هيكي فرحان هيكي مبسوط بحاله. عم بيشارك الرهب يقول له: نحن بهالفترة عم نصلي من أجل مصر وعم نعمل.
فتطلع فيه الرهب يقول له: ما يكون فكرك ديق، عم بتصلي بس من أجل مصر. قل له: الأرض هي مراسنا. أنت تصلي من أجل الأمم والشعوب.
أقعد تصلي بس كرمال لبنان. ربي أم فاتح الرؤية قدامك ويقلك: صلي من أجل الشعوب من حولك. صلي من أجل العراق، سوريا، إيران، تركيا، لبنان، المناطق اللي احنا عايشين فيها. صلي، صلي، صلي.
يقول مزمور الثاني: اسألني فأعطيك الأمم. مش بس بلدك. ما يكون فكرك صغير وديق: أنا بس بصلي كرمال لبنان.
أنا أذكر في أحد المرات كان لما صار فيه كتير مشاكل بعفرين، وكنت بدعو الأكراد اللي عنا بالكنيسة. كنا عم نصلي كرمال عفرين. وبعدين فجأتهم قلت لهم: تعالوا نصلي من أجل تركيا.
طلعوا فيه هايبس. صلينا وقتها. صلي من أجل الذين يسئون إليكم ويتطهدونكم. صلي من أجلهم. صلي من أجل الأشخاص اللي يمكن كانوا السبب في أنه ننترد أو نترك بيوتنا ونروح غير أماكن مجبورين.
يسوء قال: صلي لهم. وصلي من أجل الأمم والشعوب. كأنه بهذا المزمور الثاني يقول: يا ولادي بناتي، صلوا. اسألني فأعطيك الأمم مراثا لك وأقاسي الأرض ملكا لك.
أحمدك يا رب بين الشعوب وأرنم لك بين الأمم. هاللويا بين الأمم وبين الشعوب. وتقول الآية هيك: أمام العرش رح يكون وقفين من كل شعب وقبيلة وأمة ولسان.
من كل هالأماكن عم يهتفوا. فعائلة يسوع كتير كبيرة، مليانة بكتير بلدان. ورب عم يشتغل بكل الأمم وبكل شعوب.
وكأنه في شي رب عم بيهزه. وكأنه هيك يهزه. كما بتقول الآية هيك. ويأتي مشتهى الأمم، يلي هو يسوع.
مشتهى الأمم هو يلي الأممعم تطلبوا، يلي الناس عم تطلبوا وما بتعرف انه هو يسوع.
أوقات الناس بتقول: بدنا سلام. مين هو رئيس السلام؟ لما بنرفع ايدينا ونقول: ليكن نور.
فلا ترتبك، لا ترتبك يا مرثى. ما يكون في حدا اسم مرثى هون. لا ترتبكوا. طل على يسوع في هذا الزمن.
تكون عارف مين يسوع ومين انت فيه. ورح يخبرك على اشياء. تصلي كرمالة. أما توعى صبح أو عشية أو بأي يوم بنهارك.
وترجع هيك حد تختك وتبلش تقول: يا رب، مبارك لبنان، مبارك يا رب على سوريا، على عراق. وتلاقي قلبك حمال يتسع وتصلي من اجل الامة والشعوب.
بارك يا رب شعب العراق، شعب ايران. تبارك شعب ايران في هذا الزمن. صلي لهم. كل الشعوب اللي حواليك. افتح عيونهم انه يحتاجوا الى يسوع.
الرب عم يعمل اشي رائعة في كل الامم. عم بيهز الامور لكي يأتي مشتهى الأمم. وكنيسته واعية، وهي غير منشغلة وغير مرتبكة بأمور كثيرة.
هي عم تعمل مثل مريم يلي حركت قلب يسوع. تعرفوا مريم ومرثى؟ حينما مات لعازر في الحدث، ما بدنا نفتح ونقريها. بس يسوع لما شاف مريم تحرك قلبه لأنه مريم كانت في شي بقلبها، في علاقة حية مع يسوع.
وأما مريم اختارت النصيب الصالح الذي لا ما في شي رح يقدر ينزع منك يسوع. ما تخلي شي ينزع منك يسوع. أمين.
ما تخلي شي يخليك مرتبك ومنشغل ومضطرب بالأمور، الأحداث. احضر أخبار، ولكن انشغل بيسوع.
عايزينك على المرصاد، على الحسن. اقف مثل ما عم بيقول في حبقوك. وأنا ناطر الرب شو عم بيقول لقالي. ناطر الرب شو عم بيحكيني في هذا الزمن.
شو رح كون عم صلي ورافع يدي إلى الرب. هلولويا. رح كون ما رح تقول عليكن أيه كمان من الأخبار.
الأيام التاني عارفين القصة صحة 20 تبع يهوشفات. لما اجوا عليهم ثلاث شعوب في هيدا الوقت. وبعدين كانوا عم بيصلوا وقالوا هيك: يا رب، ليس فينا قوة ولا نعلم ماذا نعمل، ولكن نحوك هنو.
وقت ما كان عارفين شو لازم يعمله. بس بعد شوية شو بيصير بالأخبار؟
أيام الثانية، إصحاح 20 عدد 14. أول وأن يحزقيل ابن زكريا ابن بناية ابن يعقيل ابن متانية اللاوي من بني أساف. لكم هالاسم الطويل العريض.
شو صقر معه؟ يعني أوكي، اسمه طويل بس شو عامل؟ كان عليه روح الرب. هاللويا.
والوحي بدقة بيذكر يعني السلسلة تابعه. بيقولوا أنه هيدا الشخص كان عليه روح الرب في وسط الجماعة. وعطاهم رسالة في هيدا الوقت.
عارفين شو هي؟ عدد 17: ليس عليكم أن تحاربوا في هذه. قفوا، اثبتوا، انظروا خلاص الرب معكم.
هن قبل بشوية كان عم بيقولوا: لا نعلم ماذا نعمل، ولكن نحوك أعيننا. ونحن حلوة أوقات نصلي هيدا الآية. بس لازم تعلم ماذا تعمل.
إيه، مظبوط. لازم يجي وقت تاخد كلمة من الرب. وأنت ورافع ايديك، والرب بيقلك: صلي، واعلن هيك.
هن شو عاملوا وقتها؟ الرب قال لهم: ما تعملوا شي. بس لما استشار الشعب، قرروا أنه المسبحين يكونوا في بداية الجيش.
وكانوا عم بيسبحوا الرب أنه إلى الأبد رحمته. وصار انتصار عظيمة في هيدا الوقت.
فكان فيه وقت بيقولوا له: نحوك أعيننا. ما بنعرف شو لازم نعمل. فالرب قال لهم شو لازم يعملوا.
ما بيقلوا في هيدا المطرح: ما تضلك في هيدا المطرح. يا رب، نحوك أعيننا. حلو. حلو يكون عينيك على يسوع.
حلو تكون قاعد عند إجرين يسوع مثل ماريم. وانت بهيدا المطرح، الرب رح يقلك شو لازم تعمل.
رب شو رح يقلك؟ كيف لازم تصلي؟ كيف لازم توقف؟ كيف لازم تقوم؟ رافع إيديك هيك مثل البطل وتقول: بطل.
مش لأنه أنت بطل، بطل لأنه أنت في يسوع. أمين. أنت ثابت فيه وواثق فيه. وتقوله: أنا أثق فيك.
إحنا نطرينك في مدة يسيرة جدا. حلو هالآية. ما هيك؟ عشا عياء تسعة وعشرين.
في مدة يسيرة جدا. قولوا معي: في مدة يسيرة يتحول لبنان. هاللويا.
والنتيجة وتقول هيك: ويسمع الصم أقوال السفر. اللي ما كانوا بيسمعوا قبل رح يسمعوا. واللي ما كانوا بيقشعوا.
بس هيدا الشي كيف رح يصير؟ لما كنيسة الرب يسوع توقف وتعلن هيك مشيئة الرب وأحكامه في هيدا الزمن اللي احنا عايشين فيه.
ونقول: ليأتي ملكوتك، لتكن مشيئتك. نحن عارفين شو هي ملكوته. عارفين شو هي مشيئته.
ونكما في السماء، كذلك في لبنان، كذلك على الأرض، كذلك في العراق، كذلك في سوريا، كذلك في... وتقول أسماء الدول المحيطة.
وتقول: يا رب، ليأتي ملكوتك في هذا الزمن. نحن نطرينك. مشتهى الأمم، رجاء الشعوب، رئيس السلام هو أنت يسوع.
أمين. أمين. الشعب الذين يعرفون إلههم يقون ويعملون. هاللويا.
والفاهمون يضيئون. الفاهمون يضيئون. قول: أنا فاهم شو دوري. أنا واقف على الحصن.
أنا ناطر الرب شو رح يقول لإلي. ما تضلك من شغل بأمورك الشخصية. ما تضلك من شغل حتى بالخطايا تبعك.
حط الخطايا عندي يسوع. قل له: حررني. وصلي من أجل الأمة والشعوب. وشوف الرب شو رح يعمل بحياتك.
الآيات الرائعة بتتقال عن أيوب. ورد الرب سبي أيوب لما صلى من أجل أصحابه.
لما تنشغل بملكوته، يسوع مش قالها الكلمات ولا ما قالها؟ أم تين قالها؟ أطلبوا أولاً.
وكل، كل هذه. يعني كل شي. ولما يقول: أطلبوا أولاً، أطلب أولاً. يعني لا تنشغل بأي أمر آخر، حتى وإن كان شي شخصي.